أكد الإعلامي علاء الشابي أن رحلته العلاجية في باريس مازالت متواصلة مبينا انه يتنقل من طبيب الى آخر ومن مخبر الى آخر على حد قوله.
وفي رده على منتقديه بخصوص الصور التي ينشرها، وضح الشابي أنه يتعمد نشر تلك الصور على صفحاته ليطمئن بها متابعيه وليبين أنه في صحة جيدة، مستغربا ردود فعل الشامتين بقوله “ياخي يحبوني نحطلهم وانا في برانكار والا السيروم في يدي.. وإلا وانا على فراش الموت.. هذاكا النهار ميشوفوهش!”
واضاف الشابي انه مر بظروف صعبة الأيام الفارطة وصلت حد البكاء، مشددا على ان حالته الصحية تحسنت قائلا “الحمد لله. الحاجة الكبيرة اللي خفت منها presque ما ثماش..”