وجّه سامي الفهرير سالة من سجنه لكل العاملين داخل قناة الحوار التونسي شكرا لأنهم ساندوه وصبروا معه في محنته رغم الوضع المالي الصعب للقناة.
كما خصّ بالشكر لكريم الغربي لأنه رفض إغراءات كبرى من قناة منافسة وأخرى عربية وفضل المواصلة والحفاظ على وعده له قبل الزج به في السجن.
من جهة أخرى كشفت مصادر إعلامية أنّ الوساطة التي قامت بها خولة السليماني من أجل العودة من جديد لقناة الحوار التونسي جُبهت بالرفض حيث عارض أغلب أفراد القناة عودتها.