أكد النائب في البرلمان الفرنسي من حزب ”الجمهوريون” ”إيريك سيوتي”، في تغريدة على تويتر اليوم الخميس، أن منفّذ عملية الطعن الإرهابية أمام كنيسة ”نيس” صباح اليوم الخميس 29 أكتوبر 2020، هو شاب تونسي الجنسية كان قد دخل التراب الفرنسي مؤخرا قادما من جزيرة لامبيدوزا الإيطالية.
وشدد النائب الفرنسي على ضرورة تعليق جميع إجراءات اللجوء وإيقاف إصدار التأشيرات في الدول ”ذات المخاطر” وفق تعبيره.