كما هو معلوم فقد تمكن المنتخب التونسي من الترشح لنهائيات كأس إفريقيا متصدرا مجموعته اداءا و نتيجة نظرا المواهب الكبيرة التي التحقت بالفريق مؤخرا من الدوريات الاوروبية بالرغم من الأشكال الحاصل و الذي لا يمكن التغاضي عنه و هو الفقر الفني للمدرب منذر الكبير و ضعف شخصيته و التلميح من بعض الأطراف بتدخل الجامعة و رئيسها في الاختيارات.
و بخصوص لقاء اليوم ضد غينيا بأن بالكاشف ان الكبير يخاف تغيير المساكني رغم اداءه الباهت كما شكل تغيير الجزيري افضل لاعب و الابقاء على مساكني نقطة استفهام كبيرة بالإضافة إلى اقحام شواط و بالتالي فهو مطالب بالتدارك و فرض شخصيته و إشراك اللاعبين الذين يستحقون التواجد كاسيين لتجنب خيبة في تصفيات كأس العالم.