موقع إخباري جامع
قررت دائرة الاتهام لدى محكمة الاستئناف بتونس في جلستها المنعقدة اليوم الأربعاء 30 سبتمبر 2020 قبول مطالب الإفراج المقدمة في حق ستة من الموقوفين على ذمة مقتل الشاب آدم بوليفة العام الماضي بملهى ”الماديسون” ورفض الافراج فقط عن المتهم الرئيسي الموجهة اليه تهمة القتل العمد في حين أن المفرج عنهم تعلقت بهم تهم المشاركة في القتل والإمتناع المحظور عن انجاد شخص.
أكد الناطق الرسمي باسم الإدارة العامة للسجون والإصلاح سفيان مزغيش في تصريح لراديو موزاييك الثلاثاء 29 سبتمبر 2020 أن قاتل الشابة ”رحمـة” بجهة عين زغوان الشمالية له سوابق عدلية حيث تمّ ايداعه في سجن المرناقية إثر صدور بطاقة إيداع قضائية ضده بتاريخ 17 ماي 2013 من طرف الدائرة الجنائية بالمحكمة الابتدائية بتونس وذلك من أجل إرتكابه وتورطه في قضية القتل العمد المصحوب بالسرقة .
وأضاف سفيان مزغيش أنه بتاريخ 12 جوان 2014 صدر في شأنه حكم يقضي بعدم سماع الدعوى لعدم المؤاخذة الجزائية وتم إطلاق سراحه في نفس تاريخ الجلسة.
وأبرز أنه تم إيداع قاتل الشابة ”رحمة” في سجن الهوارب بتاريخ 5/8/2014 من طرف المحكمة الابتدائية بالقيروان وتم الحكم عليه من أجل تكوين وفاق قصد الإعتداء على أملاك وأشخاص ومحاولة السرقة والإعتداء بالعنف الشديد على موظف والسكر الواضح ويبرز أنه تم في هذه القضية الحكم عليه بالسجن لمدة 3 أعوام و15 يوما، وقد استأنفت النيابة العمومية هذا الحكم الابتدائي ليتم إطلاق سراحه مؤقتا من طرف محكمة الإستئناف بالقيروان بتاريخ 20 جانفي 2016.
نشر “الكرونيكور” والناشط السياسي الحبيب بوعجيلة صباح اليوم الاثنين تحديثة على جداره في الفايسبوك قال فيها : “انا موقوف في مركز المحارزة بصفاقس بعد ان تم التحرش بي من طرف امني بالزي”.
وبعد فترة زمنيّة عاد بةعجيلة بتحديثة اخرى أكّد فيها: “غادرت المركز الان في انتظار اتخاذ ما يراه المحامون من اجراءات ضد رجل الامن الذي اهانني في الشارع بدون مبررات” .
أفاد الناطق الرسمي باسم الحرس الوطني حسام الدين الجبابلي في تصريح اعلامي بأنّ وحدات الحرس الوطني بمنطقة قعفور من ولاية سليانة، حجزت أمس السبت 26 سبتمبر 2020، بعد مداهمة أحد المنازل، مسدسا من نوع “Reck” و23 إطلاقة بعد أن ستخدمه حامله لتهديد زوجة أخيه.
وأشار إلى أنّ النيابة العمومية أذنت بإحالة المحجوز وجميع الأطراف (الزوج واثنين من أشقائه من بينهم صاحب السلاح) على فرقة الأبحاث والتفتيش بقعفور لمزيد البحث والتحري.
نشرت الصحفية منى البعزيزي تدوينة كشفت فيها عن الاهمال القائم في المستشفى الجامعي فطومة بورقيبة بالمنستير و جاء فيها ما يلي:
“جثة رجل مصاب بفيروس كورونا بالمستشفى الجامعي فطومة بورقيبة بالمنستير مساء أمس الجمعة. و يعني أكثر من ساعة و الجثة بجانب الفضلات
والله ما تحشمو_
ديقاج يا فاسدين من وزير الصحة إلى مدير سبيطار
اللعنة عليكم”
ثبتت إصابة دكتور القلب بالمستشفى العسكري ذاكر لهيذب بفيروس كورونا المستجد وفق ما أكده الإعلامي برهان بسيّس في برنامج رونديفو 9 على التاسعة.
واشتهر د.لهيذب الطبيب المباشر في المستشفى العسكري بتونس، بتدويناته على الفيسبوك، والتي يعبر من خلالها على مواقفه من السياسة الصحية غالبا.. كما أنه ركز في الآونة الاخيرة على تقديم نصائح للمواطنين لتفادي الإصابة ب”كورونا”..!
أكّدت التلميذة ”آية بن حسين”، أن زميلتها في القسم معهد محمد عطية خزندار تونس 2، تعرضها اليوم الخميس 24 سبتمبر 2020، للطرد من قبل أستاذة الفرنسية بعد رفضها كتابة مهنة والديها في ورقة التعارف.
وقالت التلميذة، في تدوينة على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك إنه عندما استفسرت الأستاذة من التلميذة عن سبب امتناعها عن ذكر مهنة والديها، أوضحت الأخيرة أنها لا تريد مشاركة هذه المعطيات الشخصية الأمر الذي أثار حفيظة أستاذتها
وأضافت قائلة: ”بدأت الأستاذة في الصراخ وتوجهت للتلميذة بالقول؛ عندما أطلب منك أن تفعلي شيئًا عليك أن تفعليه دون نقاش”، لكن التلميذة تشبثت بموقفها ورفضت ذكر مهنة والديها.
وتابعت قائلة: ”التفت الأستاذة مرة أخرى للتلميذة التي كانت تشعر بالقلق أمام إصرار الأستاذة، وتجهت لها بنبرة مؤذية وأكثر فظاظة وطلبت منها مغادرة القاعة وعدم العودة مطلقا”.
اصدرت وزارة الداخلية ظهر اليوم الخميس البلاغ التالي :
“عى إثر حادث المرور الذي جدّ بتاريخ 19 جويلية 2020 في الطّريق الرّابطة بين منزل تميم ومنزل بوزلفة والذي تمثّلت وقائعه في اصطدام سيّارة خاصّة بسيّارة أجرة (لواج)، ممّا أسفر عن مقتل 06 أشخاص وإصابة 06 آخرين بإصابات متفاوتة الخطورة، تُعلم وزارة الدّاخليّة وأنّه تبعا لصدور بطاقة إيداع عن الجهة القضائيّة المختصّة في شأن صاحب السّيارة الخاصّة المشاركة في الحادث المشار له سلفا، تولّت الوحدات الأمنيّة بمرجع نظر المصحّة التّي يقيم بها المعني، وبإذن من النّيابة العموميّة، تنفيذ هذه البطاقة ووضعه على ذمّة الهيكل القضائي الصّادرة عنه.
هذا وتؤكّد وزارة الدّاخليّة حرصها على تطبيق القانون على جميع المواطنين دون استثناء وفي كنف الحياد التّام”.
ويذكر ان المقصود ببلاغ وزارة الداخلية هو مالك قماة “تونسنا” عبد الحميد بن عبد الله الذي اصدرت في شانه محكمة في تونس، يوم الثلاثاء 8 سبتمبر ، مذكرة إيداع بالسجن بتهمة ”القتل الخطأ“. وتم توجيه التهمة إلى عبدالحميد بن عبدالله، بعد حادث مروري في جويلية 2020، في منطقة منزل تميم، وتسبب في مقتل 6 أشخاص. وحضر عبدالحميد بن عبدالله، يوم 26 اوت الماضي، لدى حاكم التحقيق في سيارة إسعاف تابعة لإحدى المصحات الخاصة بالمنطقة وتحت مراقبة أمنية نظرا إلى حالته الصحية“. وبعد صدور القرار تمّت إعادة عبدالحميد بن عبدالله، إلى المصحة الخاصة لحين تماثله للشفاء لتنفيذ مذكرة الإيداع بالسجن. والجدير بالذكر أن هذا الحادث أثار جدلا واسعا في تونس، بعد أن تم إطلاق رجل الأعمال وعدم تنفيذ ”الإيقاف التحفظي“ ضده، وهو ما اعتبره قطاع واسع من التونسيين مخالفا للقانون.
تمكّنت البارحة وحدات الأمن الوطني بتاجروين من القاء القبض بمدينة قلعة سنان من ولاية الكاف على شخص يحمل ثلاث جنسيات أجنبية (أمريكة وكندية وجزائرية) وبحوزته سبعة هواتف جوالة وحاسوبين محمولين و30 بطاقة بنكية و40 قرص حامل للمعلومات.
وسيتم عرضه غدا على النيابة العمومية بالكاف، واخضاع المعدات التي معه إلى الاختبار من طرف الوحدات الفنية التابعة إلى وزارة الداخلية .
قال رئيس جمعية الأمن والشباب التونسي وسيم المحمودي، إثر تدخله على موجات موزاييك اليوم 23 سبتمبر 2020، إنّ مركز الأمن بجبل الجلود تمكّن من القبض على منفذّ سلسلة من عمليات “براكاج”، فار من العدالة منذ أكثر من عامين.
وأضاف المتدخل أنّ أغلب ضحاياه من سائقي سيارات الأجرة، يستعطفهم في البداية لانجاد والدته، ثم يستولي على أموالهم وهواتفهم، حتى أنه ذات مرة قام بالسطو على سيارة أجرة. وتعهّد مركز الأمن بهذا الموضوع بعد ورود عديد التشكيات، من خلال الانطلاق في عمليات تحري دقيقة، واثر التعرف على المتهم تم نصب كمين محكم له وألقي القبض عليه.