شهد المغرب كارثة صحية حقيقية، حيث حصدت موجة حر غير مسبوقة 21 روحًا في يوم واحد. ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات قياسية، تجاوزت 48 درجة مئوية في بعض المناطق، أدى إلى تفاقم حالات مرضى مزمنين وكبار السن، مما تسبب في هذه الخسائر في الأرواح. تؤكد هذه الحادثة الأثر المدمر لتغير المناخ على صحة الإنسان، وتدعو إلى اتخاذ إجراءات عاجلة للتكيف مع هذه الظروف المناخية المتطرفة وحماية الفئات الأكثر ضعفًا.