«أنيسة بن حسين: الإدارة خليط اجتماعي بشري و سياسي
من المؤسف جدا أن الطلبة و الخريجين الجدد اليوم لا يسعون إلى العمل ضمن الإدارة التونسية. استطعنا في مدة العشر سنوات الأخيرة القيام ببعض البحوث في مجال التصرف الإداري، و هذه المادة لم تكن تدرس
من المؤسف جدا أن الطلبة و الخريجين الجدد اليوم لا يسعون إلى العمل ضمن الإدارة التونسية. استطعنا في مدة العشر سنوات الأخيرة القيام ببعض البحوث في مجال التصرف الإداري، و هذه المادة لم تكن تدرس
من المؤسف جدا أن الطلبة و الخريجين الجدد اليوم لا يسعون إلى العمل ضمن الإدارة التونسية. استطعنا في مدة العشر سنوات الأخيرة القيام ببعض البحوث في مجال التصرف الإداري، و هذه المادة لم تكن تدرس
من يمدحون الإدارة على حق، لأن الإدارة التونسية لها نجاحاتها، و من يشيطنونها أيضا على حق، لأن هذه الإدارة لها العديد من الإخفاقات... و لكن في كل الأحوال تحوي الإدارة التونسية كفاءات ضخمة جدا، لكن
من يمدحون الإدارة على حق، لأن الإدارة التونسية لها نجاحاتها، و من يشيطنونها أيضا على حق، لأن هذه الإدارة لها العديد من الإخفاقات... و لكن في كل الأحوال تحوي الإدارة التونسية كفاءات ضخمة جدا، لكن
الإدارة التونسية ليست بالسوء الذي نعتقده، و هي أيضا ليست بالإدارة المثالية، إذ نجد بها العديد من الهنات و السلبيات.. أداء الإدارة محكوم بجملة من الضوابط المتعلقة بطالب الخدمة العمومية من ناحية، و الدائرة السياسية
يرتكز اقتصاد الدول على الصناعة و العرض و البيع. و بالتالي فالعرض هو همزة الوصل بين الصناعة و البيع، من ما يجعل للمعارض دورا كبيرا جدا في اقتصاد البلاد و النسيج الوطني التونسي. قمنا بمراسلة
يرتكز اقتصاد الدول على الصناعة و العرض و البيع. و بالتالي فالعرض هو همزة الوصل بين الصناعة و البيع، من ما يجعل للمعارض دورا كبيرا جدا في اقتصاد البلاد و النسيج الوطني التونسي. قمنا بمراسلة
تم إيقاف نشاط المعارض منذ سنة و لم نستطع العودة للعمل إلا في 7 جانفي 2021 لنجد أنفسنا مرة أخرى في حجر صحي شامل، لا نعرف بمقتضاه موعد العودة إلى العمل من جديد.. و هذا
يعتبر قطاع المعارض مجموعة من المؤسسات الإقتصادية، و ذلك حسب تصنيف الإتحاد الدولي للمعارض، الذي يضم 180 دولة من بينهم تونس. و عليه فالمعرض مؤسسة اقتصادية، توقف نشاطها في تونس منذ سنة، و هذا يؤثر
يعتبر قطاع المعارض مجموعة من المؤسسات الإقتصادية، و ذلك حسب تصنيف الإتحاد الدولي للمعارض، الذي يضم 180 دولة من بينهم تونس. و عليه فالمعرض مؤسسة اقتصادية، توقف نشاطها في تونس منذ سنة، و هذا يؤثر