اليد العاملة هي الأساس و لا بد من إيجاد حلول لها، و في هذا الإطار يجد المهاجرون إلى ليبيا أنفسهم أمام العديد من الإجراءات التي تتطلب وقتا طويلا... و في نطاق ما يسمى باستجلاب العمالة
جمع مؤخرا الحكومة التونسية و الإتحاد العام التونسي للشغل بيان مشترك استتباعا لبيان سابق بتاريخ 22 أكتوبر 2018، و الذي نجد فيه عدة نقاط مثل عدم التفويت في نسب مساهمات الدولة في المؤسسات العمومية، و
أهمية الاستثمار و التنمية و وضع الخطط المحكمة و المنظمة لحلحلة الأزمة الأرقام معلومة لدى الجميع، و المحللون في هذا البرنامج و غيره قالوا كلمتهم و صرحوا بآرائهم.. و عليه فالوضع جد كارثي و متأزم
هناك هجرة جماعية لكبرى شركات الطاقة المنتصبة بتونس، أما الشركات الصغرى فتعاني من توقف نشاطاتها منذ مدة و ذلك لأسباب سياسية بحتة! و الأمر لا يتعلق فقط بالمؤسسات الأجنبية، بل نجده أيضا على مستوى الشركات
الإستكشاف هو محاولة اكتشاف محروقات جديدة، تمكن من تعويض المخزون قصد الإستهلاك. و للأسف نواجه اليوم نقصا كبيرا في رخص الإستكشاف، و بالتالي نقصا في إمكانية وجود اكتشافات جديدة. هذا و لدينا في الوقت الحالي
الجمعية التونسية للنفط و الغاز، هي جمعية تنشط في المجال الطاقي، أصدرت في سنة 2018 كتابا يحتوي على عدة معطيات متعلقة بمجال الطاقة في مدة الخمسين سنوات الفارطة، من إنتاج و استكشاف و تقرير للغاز
جمعية مهنيي الطاقة هي جمعية تم إحداثها في ديسمبر 2020، هدفها دعم أصحاب القرار قصد إنجاح الإنتقال الطاقي في تونس، و تحسين الإستقلالية الطاقية بناء على دراسات و مقالات لأصحاب المهن، أو حتى الدراسات العادية.
"الحرقة" هو مسلسل تونسي حديث الإنتاج، تم تصويره ليعرض في شهر رمضان لسنة 2021، و يندرج هذا المسلسل ضمن الأعمال الدرامية، مسلطا الضوء على موضوع الهجرة السرية، من منطلقات مغايرة لما تعودنا عليه ضمن
الصناعات الصيدلية موجودة في تونس منذ التسعينات. و قد تطورت بنسق سريع منذ ذلك الحين، و كانت الهيئة الوطنية للصيادلة مشجعة لهذه الصناعات منذ بدايتها مع الحرص على البعد الإجتماعي. فأهم شيء بالنسبة للهيئة
في البداية كانت هناك إرادة وطنية و سياسية قوية مكنتنا من تصنيع الأدوية الكلاسيكية، بمعنى أن المصانع التونسية التي تصنع دواء ما كان في السابق يتم استيراده، فإنه بطريقة آلية يجب إيقاف عملية توريده
