يواجه اليوم الترجي الرياضي التونسي فريق السد القطري في مباراة ترتيبية في اطار فعاليات كأس العالم للاندية، و ذلك بعد ما انهزم كلا الفريقين في المباراة السابقة، الترجي التونسي أمام الهلال السعودي(0-1) و السد القدطري
تقبل الجمهور قرار المرشد رئيس البرلمان و منع النقل المباشر للجلسات العامة للبرلمان بين مؤيد و رافض ولكل شق مبرراته في اتخاذ الموقف وبما انه نحن شعب ننعم بديمقراطية فريدة من نوعها في الكون فلا
لا شك ان وزارة الثقافة من الوزارات ذات حظ شديد الانكماش منذ جانفي 2011 اذ مر بها " وزراء " جاءت بهم الصدفة العاثرة حتى و لو كانوا أصحاب شعور بالمسؤولية للعمل حسب اصول القوانين
في قديم الزمان أي في الخمسينات اشتهر شعبنا بالانضباط و الكياسة و باللطف واحترام الصغير و حب تقديم الخدمة الاجتماعية بصدر رحب وكل تجاوز و انخرام في السيرة يقع التشهير به و استنكار ذلك الشذوذ
بقلم : الهاشمي حمدي ربان و خبير بحرية تجارية ماجستير الأكاديمية البحرية على الشعب أن يعي أن بعد انتهاء الاستعمار الفرنسي فإن الاستقلال لا يكفي لاستمرار الدّولة لأن الدّولة تقوم على ترابط المؤسسات فيما بينها
رغم أن المحاولات السينمائية البدائية انطلقت مع هواة ابهرتهم السينما منذ نهاية القرن الثامن عشر إلا ان الاحتفال الرسمي بميلاد السينما بمصر حدد يوم 16 نوفمبر يوم عرض فيلم "ليلى" لعزيزة امير كفيلم أنجز بأياد
من المشاكل التي لن تنتهي على مر الايام علاقة الصحافة بالسلطة و بالرأي العام و يكذب من يقول أنه ديمقراطي يتقبل الملاحظات و الانتقادات فأولا إن المسؤول و صاحب السلطة لا يعترف بالديمقراطية في الواقع
وضعت الانتخابات التشريعة كل الاطراف في مأزق و فرضت عليهم حلين أحلاهما مر أما قبول شروط المتنازعين و المتنافسين حول حل للا يرضي أي طرف و لكنه مفروض من طبيعة نتائج الانتخابات أو الخضوع لاعادة
استبشر في ما سبق اهل قطاع الاعلام بصفة عامة و الصحافيين بصفة خاصة عن بعث دار الصحفي وهو عبارة عن نادي يقصده الصحافيين بمختلف اختصاصاتهم و انتماءاتهم تحت اشراف صندوق التآزر للصحافيين ولا يزال يؤدي
بعد خروجه من المستشفى العسكري . إلى متى تتنكر الدولة لمناضليها ؟مقتطفات حوارية للمناضل الدكتور محمد مواعدة أنا مناضل وطني منذ الخمسينات وقد أشرت إلى هذه المرحلة من حياتي في فصل خاص في كتابي «قصتي
