منظمة إنقاذ دولية: رفضنا طلب إيطاليا إنزال مهاجرين غير نظاميين في تونس

نشرت منظمة الإنقاذ الدولية “Sea-Watch International”، بتاريخ 21 أوت 2023، تغريدات، جاء فيها أنّ إيطاليا طلبت من سفينة الإنقاذ “أورورا” أن تُنزل مهاجرين غير نظاميين قامت بإنقاذهم على أحد الموانئ التونسية.

منظمة إنقاذ دولية: أجبنا السلطات الإيطالية بأنّ إنزال الأشخاص في تونس مخالف للقانون الدولي، فتونس ليست ميناء آمنًا ولا بلد منشأ آمن

وقد كان ردّ المنظمة وفق تغريداتها، أنّ “إنزال الأشخاص في تونس مخالف للقانون الدولي، فتونس ليست ميناء آمنًا ولا بلد منشأ آمن، كما أكدت ذلك هيومن رايتس ووتش، وقد أجبرت الظروف الخطيرة على متن السفينة على منحنا الإذن بدخول لامبيدوزا بعد ظهر السبت” وفقها.

وشدّدت منظمة الإنقاذ على أنّ “السلطات خصصت لسفينتنا ميناءً لا يمكن الوصول إليه عمدًا، مع وصول درجات الحرارة إلى 46 درجة على سطح السفينة (أورورا)، وتضاؤل ​​إمدادات المياه وحالات الطوارئ الصحية، بما عرّض سلامة جميع من على متن السفينة للخطر”.

 

وأشارت “Sea-Watch International”، إلى أنّه “بعد إنقاذ المهاجرين لمدة 16 ساعة، خصصت لنا السلطات ميناء لا يمكن الوصول إليه من قبل (أورورا) ويبعد حوالي 4 أضعاف مسافة لامبيدوزا لأسباب ملفقة، ولكن بغض النظر عما يحدث، فسوف نستمر في إنقاذ الناس حتى تفي أوروبا أخيراً بالتزاماتها بالإنقاذ” وفق التغريدات.

 

 

وكانت وكالة حماية الحدود الأوروبية (فرونتكس)، قد قالت الاثنين 31 جويلية/يوليو 2023، إن الهجرة غير النظامية إلى دول الاتحاد الأوروبي ارتفعت 10 بالمئة في النصف الأول من 2023 مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي، فيما يأتي أغلب الوافدين عبر مسارات البحر المتوسط.

يُذكر أن الاتحاد الأوروبي كان قد وقع اتفاقية مع تونس لكبح الهجرة غير النظامية إلى دول التكتل الأوروبي الذي يستهدف إحكام القبضة على الوفود عبر البحر، وهي التي لاقت “انتقادات جماعات حقوقية بأنه دعم غير مباشر  لأنظمة حكم غير ديمقراطية في سبيل تحقيق أهدافه”.

وقالت هيئة مراقبة الحقوق في الاتحاد الأوروبي، وفق رويترز، إنها ستحقق بشأن الاتفاقية مع تونس وإنها تنظر بالفعل فيما إذا كانت “فرونتكس” توفي بما تفرضه عليها حقوق الإنسان من التزامات، بما في ذلك واجبها في إنقاذ حياة المهاجرين بحرًا، مع المساهمة في إدارة الحدود الخارجية للتكتل الذي يضم 27 دولة.

 

 

نيامي-النيجر.. الآلاف يتظاهرون ضد فرنسا و”إيكواس”

 

 

 

 

 

تظاهر الآلاف من أنصار المجلس العسكري في النيجر، الجمعة 11 أوت 2023، أمام القاعدة العسكرية الفرنسية بالعاصمة نيامي، تنديدا بالضغط الإفريقي والفرنسي على الانقلابيين

ونقلت وسائل إعلام محلية وإفريقية وفرنسية، بينها “فيرست نيجر” و”لو ديريكت إينفو” و”تريبون أويست” و”فرانس 24″، مقاطع مصورة ظهر فيها الآلاف من المواطنين النيجريين وهم يحتشدون أمام القاعدة الفرنسية في نيامي.

وردد المتظاهرون شعارات منددة بالتدخل الغربي في الشأن الداخلي لبلادهم، وخصوصا الفرنسي، وضغوط المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، وهتفوا: “فلتسقط فرنسا، فلتسط إيكواس”.

ويعتبر الكثيرون في النيجر أن فرنسا، المستعمر السابق لبلادهم، لا يحق لها التدخل في قراراتهم السيادية، ويقولون إن الانقلابيين تحركوا للتخلص من نفوذ باريس في بلادهم وسيطرتها على مقدّراتهم.

كما يعتبرون أن “إيكواس” تمثل أداة بيد فرنسا، وليست مخوّلة بالتدخل بالشأن الداخلي للنيجر كونها دولة ذات سيادة.

وكانت دعوات قد أطلقت في وقت مبكر من صباح الجمعة، للتظاهر في العاصمة نيامي دعمًا للانقلابيين ومناهضةً لقرارات إيكواس وتهديدها بالتدخل العسكري لتنحية العسكريين عن السلطة.

يأتي ذلك غداة قمة لقادة “إيكواس” في العاصمة النيجيرية أبوجا، خلصت في بيانها الختامي إلى “عدم استبعاد أي خيار لحل أزمة النيجر بما في ذلك استخدام القوة باعتباره ملاذا أخيرًا”.

وقبيل انعقاد القمة، كشف الجنرال عبد الرحمن تشياني، الذي قاد الانقلاب العسكري، النقاب عن مجلس وزراء انتقالي مكون من 21 وزيراً، بينهم ضباط جيش ومدنيون.

وكانت “إيكواس” منحت في 30 جويلية الماضي، المجلس العسكري بالنيجر مهلة انتهت الأحد الفائت، للإفراج عن الرئيس محمد بازوم وإعادته للحكم، بعدما أطاح به انقلاب عسكري في 26 من الشهر نفسه.

وكالات

فرنسا/ مظاهرات للمطالبة بتسوية أوضاع المهاجرين غير الشرعيّين

طالب متظاهرون “مناهضون للعنصرية” في كل أنحاء فرنسا السبت بتسوية أوضاع المهاجرين غير الشرعيين، خوفا من “صعود أفكار اليمين المتطرف” قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في أفريل 2022.
 
وشارك قرابة 7500 شخص في 43 تظاهرة في كل أنحاء البلاد، من بينهم 2300 في باريس وفقا للشرطة. ورددوا هتافات “حرية، مساواة، أوراق ثبوتية”.

وقالت فيرونيك هولبيك (61 عاما) وهي من سكان منطقة باريس لوكالة فرانس برس “أنا هنا لدعم المهاجرين غير الشرعيين الذين يعملون في ظروف لا تحتمل”.
 
وأضافت “يريدوننا أن نصدق أننا تعرضنا للغزو، لكن الحقيقة هي أنهم هنا للعمل وللمساهمة في النشاط الاقتصادي. لا داعي لإساءة معاملتهم وحرمانهم من الحقوق”.
 
من جانبه، أوضح المالي سيسيه لاسانا المشارك في المسيرة أنه كان يعمل في فندق ليلا قرب برج إيفل. وأضاف “أعمل هنا منذ سبع سنوات، هذا كثير، أريد الحصول على أوراق ثبوتية لأن لدي الحق في نيلها”.

وكانت عشرات المنظمات والجمعيات والنقابات دعت إلى تنظيم تظاهرات في إطار حملة “مناهضة للعنصرية وموحدة” تهدف إلى إطلاق صوت “بديل لليمين المتطرف”.
 
ورأى دينيس غودار أحد المسؤولين عن تنظيم التظاهرات أن “وضع المهاجرين غير الشرعيين يزداد سوءا، لكن الجو السياسي هو الذي يدور حول مقترحات (اليميني المتطرف إريك) زيمور”. 
 
وأضاف “نريد أن نظهر أن البديل موجود وأن البداية يجب أن تنبعث من المجتمع المدني”.

وكالات

فرنسا تُحبط مخطّط عمليات طعن خلال عيد الميلاد

وجّهت السلطات الفرنسية تهما بالإرهاب لموقوفَين يبلغان 23 عاما على خلفية تخطيطهما لهجمات بالسكاكين في أماكن عامة مكتظة في فترة عيد الميلاد.

وكانت المديرية العامة للأمن الداخلي قد أوقفت الرجلين في أواخر نوفمبر في موقعين مختلفين خارج باريس بناء على معلومات تلقّتها بشأن هجوم وشيك، وفق ما أفاد مصدر قضائي وآخر مطّلع على الملف طلبا عدم كشف هويتيهما.

وأوضح المصدران أن الموقوفين وجّهت إليهما تهم بالإرهاب في الثالث من ديسمبر، في تأكيد لمعلومات كانت قد أوردتها صحيفة “لو باريزيان”.

وكانا قد خططا لمهاجمة أشخاص في مراكز تسوق وجامعات وشوارع خلال فترة عيد الميلاد.

وقال المصدر المطّلع على الملف إن الرجلين كانا يتباحثان بشأن المكان الذي “سينالان فيه (الشهادة) بعد مقتلهما على يد الشرطة”، موضحًا أن المخطط “مستوحى من المتشددين”.

وتعارف الرجلان على وسائل التواصل الاجتماعي ومن ثم التقيا شخصيا، وفق المصدر.

 
وكالات

السعودية تُطالب فرنسا بالإفراج فورا عن أحد المتّهمين في قضيّة جمال خاشقجي..

طالبت السفارة السعودية لدى باريس السلطات الفرنسية بإخلاء سبيل مواطن سعودي، تم إيقافه في مطار شارل ديغول يوم الثلاثاء أثناء توجهه للصعود في طائرة متجهة إلى الرياض.

وقالت السفارة في بيان: “بناء على ما تم تداوله في وسائل الإعلام حول توقيف مواطن سعودي، يُشتبه به في قضية المواطن جمال خاشقجي -رحمه الله-، تود سفارة المملكة العربية السعودية لدى جمهورية فرنسا التوضيح أن ما تم تداوله غير صحيح، وأن مَن تم إيقافه لا علاقة له بالقضية المتناوَلة”.
وتابعت السفارة: “سفارة السعودية تطالب بإخلاء سبيله فورًا، كما تود السفارة التأكيد أن القضاء السعودي قد اتخذ أحكامًا حيال كل من ثبت مشاركته في قضية المواطن جمال خاشقجي -رحمه الله-، وهم حاليًا يقضون عقوباتهم المقررة”.
وفي سياق متصل، قال مسؤول سعودي لوكالة “رويترز”: “التقارير المتعلقة باعتقال أحد المتهمين في فرنسا كاذبة، و(قضية خطأ في تحديد الهوية)”. وأشار إلى أن المدانين بارتكاب الجريمة “يقضون حاليًا عقوباتهم في السعودية”.

وكالات

فرض إجراءات جديدة على التّونسيّين المسافرين إلى فرنسا.. التفاصيل

أعلنت السلطات الفرنسية أنها ستفرض مرة أخرى اختبارًا سلبيًا لـ PCR لـ Covid_19 لجميع المسافرين من تونس (بالإضافة إلى دول أخرى خارج الاتحاد الأوروبي) سواء كانوا مطعمين أو لا.

ويجب أن يكون هذا الاختبار أقل من 48 ساعة للأشخاص الذين تم تطعيمهم وأقل من 24 ساعة لأولئك الذين لم يتم تطعيمهم (لديهم أيضًا سبب مقنع).

وبالنسبة إلى المسافرين من الاتحاد الأوروبي، سيكون الاختبار الإلزامي الذي يقل عن 24 ساعة إلزاميًا لمن لم يتم تطعيمهم.

 

فرنسا/ بينهم تونسيّون.. إخلاء مخيّم يضمّ 1500 مهاجر

أجلت الشرطة الفرنسية ، الثلاثاء، مهاجرين من مخيم مؤقت يقع قرب دنكيرك في الشمال، حيث تجمع 1500 شخص في الأقل على أمل عبور القنال الإنكليزي إلى بريطانيا.

وقالت السلطات الفرنسية إن أكثر من 400 شخص وافقوا طوعا، فيما تم إجبار البقية على الذهاب إلى ملاجئ، وأضافت في بيان أن “العملية مستمرة”، في إشارة إلى إرسال المهاجرين إلى “منشآت مجهزة” يبلغون فيها بحقوقهم، ومنها الحق في طلب اللجوء إلى فرنسا، في حين تحتجز الشرطة 32 شخصا يشتبه في كونهم مهربين، أو تورطوا في أنشطة إجرامية أخرى.

وشوهد مهاجرون، ومنهم أسر تضم أطفالا صغارا، يحزمون أمتعتهم، بينما أحاطت الشرطة بالمكان، صباح الثلاثاء، في موقع صناعي سابق في غراند سينت، شرق دنكيرك، ولاحقا بدأ العمال في إزالة خيام خاوية، وتنظيف المكان.

وقال المتحدث باسم الحكومة، غابريل أتال، لراديو “فرنسا إنتر”: “عندما نفكك مخيما للمهاجرين، فهذا بالأساس لنقل الناس إلى ملاجئ، خاصة مع قدوم الشتاء”.

وصرح وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانان، ونظيرته البريطانية، بريتي باتيل، بأنهما تحدثا هاتفيا أمس الإثنين، بشأن قضية الزوارق الصغيرة التي يستخدمها المهاجرون لعبور القنال، وأوضح دارمانان أن 1308 أشخاص يشتبه في كونهم مهربين ألقي القبض عليهم منذ بدء العام.

كانت السلطات المحلية قد حذرت من الأوضاع الصحية المتردية والتكدس في المخيمات المؤقتة، والمخاطر المرتبطة بقدوم الشتاء، وزيادة التوترات بين المهاجرين والمهربين التي عادة ما تتحول إلى العنف.

وأوضح يان مانزي، مؤسس جماعة “يوتوبيا 56″، أن المهاجرين في “غراند سينت” ينحدرون بالأساس من الأكراد العراقيين، بينهم تونسيون وجزائريون من شمال إفريقيا، وجاؤوا عبر شبكات تهريب، وحاول معظمهم الهرب عبر القنال الإنكليزي على متن زوارق مطاطية صغيرة، لأن الشرطة صعبت طريق التهريب عبر العبارات والشاحنات.

وأثار عبور المهاجرين للقنال الإنكليزي من شمال فرنسا، تصادما بين المسؤولين البريطانيين والفرنسيين، إذ يرى البريطانيون أن فرنسا يجب أن تبذل المزيد لمنع الزوارق من المغادرة، لكن فرنسا ترى أنه يتعين على بريطانيا القيام بالمزيد لمساعدة السلطات الفرنسية في التعامل مع المهاجرين، ووقف المهربين.

حيث وصل أكثر من 23 ألف شخص إلى المملكة المتحدة على متن زوارق صغيرة عبر القنال هذا العام، من بينهم 1185 شخصا، الخميس الماضي، وهو رقم قياسي بالنسبة ليوم واحد، وأنقذت السلطات الفرنسية آلافا آخرين من البحر.

وكالات

فرنسا/ إحباط فرار سجينة تابعة لتنظيم ”داعش” الإرهابي

تمكّن حراس سجن فريزن في ضواحي باريس الشرقية من إحباط محاولة فرار سجينة من أنصار تنظيم “داعش” الإرهابي.

وأعلنت وزارة العدل الفرنسية أنّ السجينة ألقي القبض عليها صباح أمس الأحد، قائلة إنّ الحراس فحصوا كافة الزنازين النسائية في فريزن، ثاني أكبر سجون منطقة باريس، للتأكد من وجود باقي السجينات الأخريات، وتم فتح تحقيق في الحادث. 

وذكرت قناة “فرانس إنفو”  أن السجينة، التي قامت بمحاولة الفرار، واحدة من المتعاطفين مع تنظيم “داعش”، والتي حفرت حفرة في جدار زنزانتها وتدلت منه باستخدام شراشف مربوطة ببعضها، وأنّها سجنت بعد أن سافرت إلى سوريا للانضمام إلى تنظيم “داعش”.

اكتشاف متحوّر جديد لكورونا داخل مدرسة فرنسية

في وقت تشغل فيه متحورات الفيروس المستجد العالم أجمع، فجرت باريس مفاجأة صادمة، حيث أعلنت السلطات الصحية الفرنسية، الجمعة 12 نوفمبر 2021 اكتشاف متحور جديد داخل مدرسة بمدينة باناليك شمال غربي البلاد، في بداية أكتوبر الماضي.

من جهته، قال مصدر مطلع لصحيفة CNEWS الفرنسية، إن هذا المتحور لا يتشابه مع أي متحور آخر، لافتاً إلى أنه “من أجل تحديد نوعه، تم إرسال 4 اختبارات إيجابية إلى المختبر للفحص، لكن النتائج لم تتطابق مع أي متحور آخر”.

من جانبه، أكد معهد باستور أن “هذه العينات لديها طفرات جديدة متعددة، لا سيما في بروتين سبايك، الذي يسمح للفيروس بدخول الخلايا البشرية”.

وأضاف أنه “وفقاً لهذه التحليلات، فقد اختفى جزء صغير من هذا البروتين تماماً عند مقارنته بمتغيرات أخرى لفيروس كورونا”.

وكالات

فرنسا تفرض مجدّدا ارتداء الكمامات في المدارس

أعلنت وزارة التعليم الفرنسية، أمس الثلاثاء، إعادة العمل بإلزامية وضع الكمامات في كلّ مدارس المرحلة الابتدائية في سائر أنحاء البلاد اعتباراً من الاثنين المقبل، في قرار يرمي إلى الحدّ من تفشّي فيروس كورونا.

وقالت الوزارة في بيان إنّه اعتباراً من الاثنين المقبل ستنتقل كلّ مقاطعات البلاد إلى المستوى الثاني من البروتوكول الصحّي مع عودة وضع الكمامات من قبل كلّ تلامذة” المرحلة الابتدائية، بعد أن كان هذا الإجراء مقتصرا حتّى اليوم بالمقاطعات التي تسجّل مستويات مرتفعة من العدوى بالفيروس.

وكانت الحكومة الفرنسية أعلنت في سبتمبر انتهاء العمل بإلزامية وضع الكمامات في مدارس المرحلة الابتدائية في المناطق التي تسجّل مستويات منخفضة من العدوى بفيروس كورونا.

وجاء قرار وزارة التعليم بعيد إلقاء الرئيس إيمانويل ماكرون خطاباً إلى الأمة تناول فيه الوضع الصحّي في البلاد في ظلّ عودة منحنى الإصابات بكورونا إلى الارتفاع.

وقال الرئيس الفرنسي في خطابه إنّ “الموجة الخامسة في أوروبا بدأت في المملكة المتّحدة، في ألمانيا، حيث يتمّ تسجيل أكثر من 30.000 إصابة إضافية جديدة كلّ يوم”.

وإذ طمأن ماكرون إلى أنّ “الوضع في فرنسا أفضل”، حذّر من أنّ معدّل الإصابات بالفيروس في البلاد ارتفع في أسبوع واحد بنسبة 40 بالمائة.

وكالات