تونس تشارك في فعاليات افتتاح قمة الاستثمار في المدن الذكية بإفريقيا

 

شارك وزير تكنولوجيات الاتصال السيد نزار بن ناجي في فعاليات افتتاح قمة الاستثمار في المدن الذكية بإفريقيا التي تنظمها الحكومة الرواندية بكيغالي بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة للإسكان وتحالف إفريقيا الذكية والاتحاد الدولي للاتصالات, و ذلكمن 06 إلى 08 سبتمبر 2023 تحت شعار” قيادات للمدن الذكية: الاستثمار في مدن المستقبل الشاملة و المستدامة.”

وتهدف هذه القمة التي شهدت حضور أكثر من 1000 مشارك وأكثر من50 عارضا وعددا هاما من ورشات العمل والجلسات الى تسليط الضوء على التحديات والفرص المتاحة للمدن والبلدان الافريقية
كما تطرقت التظاهرة إلى التحديات والفرص المتاحة للتسريع في تطوير البنى التحتية الرقمية وتحقيق الشمول الرقمي وتوفير الخدمات الالكترونية وخلق ديناميكية اقتصادية والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
كما ناقشت الجلسة الاستراتيجيات والتحديات المتعلقة بتعزيز إستعمال وإدراج التكنولوجيات الحديثة في العديد من المجالات على غرار استعمال أنظمة الذكاء الإصطناعي لخلق القيمة المضافة والمساعدة على أخذ القرار والتخطيط الإستراتيجي وإعتماد الطائرات دون طيار لتوظيفها في الخدمات المدنية وتوفير الأنترنات عبر الأقمار الصناعية وغيرها من التكنولوجيات الحديثة والمتجددة والتي تتلائم مع طبيعة البيئة بالقارة الإفريقية.

تقرير الانقلابات في إفريقيا.. ‘عدوى’ تكتسح القارة السمراء وهذه أبرز الأسباب

أضحت الانقلابات العسكرية في القارة الافريقية تتكرر أكثر السنوات الأخيرة، حيث أعلنت الأربعاء الفارط مجموعة من ضباط الجيش الاستيلاء على السلطة في الغابون، بينما شهدت النيجر قبل ذلك بمدة انقلابا على السلطة.

فخلال العامين الماضيين وقعت 7 انقلابات عسكرية، حيث استولى العسكر بقيادة غوتا على السلطة في مالي في ماي 2021
وبعدها بخمسة أشهر وقع انقلاب في السودان، تلاه انقلاب آخر في غينيا كوناكري في سبتمبر 2021 بقيادة العقيد مامادي دومبويا.

ثم انقلاب آخر في الأسبوع الأخير من جانفي 2022 في بوركينا فاسو بقيادة العقيد بول هنري زامبيا، وتلاه انقلاب في غينيا بيساو.
تلاه انقلاب النيجر في 26 جويلية 2023.
ويرى باحثون أن الفقر وضعف الأداء الاقتصادي والفساد أبرز العوامل التي ساهمت في استمرار الانقلابات بمثل هذه المناطق، بينما أرجع خبراء في الشأن الأفريقي تكرار ظاهرة الانقلابات في القارة الأفريقية إلى ضعف اقتصادات القارة والبيئة الأمنية المضطربة عدم احترام المواثيق الديمقراطية لجوء العديد من الحكام المدنيين لتمديد فترات حكمهم.

وكالات

أثار مخاوف العلماء.. متحوّر خطير لكورونا ينتشر في إفريقيا

حذّر علماء من متحور جديد من فيروس كورونا المسبب لمرض “كوفيد -19″، بسبب وجود عدد هائل من الطفرات فيه، ما يجعله تهديدا كبيرا على الصحة العامة.

وذكرت صحيفة “إندبندنت” البريطانية، اليوم الخميس، أن العلماء أطلقوا اسم “بوتسوانا” أو “بي.1. 1529″، على المتحور الذي ربما يؤدي إلى مزيد من تفشي الفيروس، حيث جرى تشخيص أول إصابة بمتحور “بوتسوانا” في جمهورية بوتسوانا، جنوبي القارة الإفريقية، فيما تم العثور في وقت لاحق على 6 حالات أخرى في جنوب إفريقيا، الدولة المجاورة. وبعد ذلك، عثر على إصابة ثامنة في هونغ كونغ، لشخص كان عائدا من جنوب إفريقيا.

وبصورة عامة، تسمح الطفرات المفاجئة التي تطرأ على الفيروسات بالتكيف كما يجعلها أكثر ضراوة، وأكثر قدرة على مراوغة المناعة الطبيعية واللقاحات.

واعتبر عالم الفيروسات في امبريال كوليدج لندن، توم بيكوك، أن هذا المتحور يمكن أن يكون مصدر قلق حقيقي، وذلك لأن الطفرات الـ32 التي رصدت في “بروتين سبايك” الموجود على سطح فيروس كورونا، تمكّنه من تفادي المناعة البشرية بسهولة، وبالتالي انتشار الفيروس بسرعة بين البشر.

ويعرف عن هذا البروتين بأنه المسؤول عن تنفيذ عملية ارتباط الفيروس بالخلايا البشرية وغزوها.

وقال بيكوك إنه يجب إخضاع هذا المتغير للمراقبة الوثيقة، إذ إن الارتفاع الكبير في الطفرات يجعله معديا بصورة تفوق أي متحور آخر.

وكالات

اكتشاف أخطر سلالة لفيروس كورونا في إفريقيا.. التفاصيل

اكتشف العلماء طفرات غير معروفة لفيروس كورونا المستجد لدى سياح قادمين من تنزانيا.

وذكرت شبكة “بلومبرغ” أنه تم العثور على السلالة الأكثر تحوراً لفيروس كورونا المستجد حتى الآن لدى مسافرين من تنزانيا، وهو الأمر الذي دفع العلماء إلى المطالبة بمزيد من المراقبة في هذا البلد.
ووفقًا لدراسات أولية، فإن السلالة الجديدة هي الأكثر خطورة من بين المكتشفة إلى الآن. وهذا الفيروس المتحور محصن ضد الأجسام المضادة، وينتقل بسهولة من ناقل إلى آخر.
ويخشى العلماء من أن اللقاحات الحالية قد تكون عديمة الفائدة ضده.

كما يشعر الخبراء بالقلق إزاء حقيقة أن السلطات التنزانية رفضت الاعتراف بوجود جائحة، ولم تتخذ أي إجراءات تقييدية. ووفقًا لهم، من المستحيل السيطرة على الوضع الوبائي ومنع انتشار المرض بهذه الطريقة.

وكالات

رسمي: الترجي الرياضي التونسي أفضل فريق إفريقي في العشرية الأخيرة

أعلن الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء لكرة القدم اليوم عبر موقعه الرسمي عن إختيار الترجي كأفضل فريق إفريقي للعشرية الاخيرة 2011-2020 .

ويأتي إختيار الترجي كأفضل فريق إفريقي للسنوات العشر الماضية نظرا لتتويجه بكأس رابطة أبطال إفريقيا ثلاث مرات 2011 و2018 و2019 وحصوله على مركز الوصافة مرة واحدة 2012 فضلا عن المشاركة في كأس العالك للأندية

إليكم ترتيب العشرية (2011-2020) :
1- الترجي الرياضي 5,1380
2- الاهلي المصري 5,1329
3- النجم الساحلي 1157
4- الزمالك المصري 5,1113
5- مازيمبي الكونغولي 1085
6- الهلال السوداني 1028
7- الوداد المغربي 5,1027
8- النادي الصفاقسي 5,890
9- المريخ السوداني 5,867