متحدية ماكرون / مارين لوبان: ”نحن على استعداد لممارسة السطة

في رد فعل فوري على إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حل مجلس النواب بعد تصدر أقصى اليمين لتصويت الفرنسيين في الانتخابات الأوروبية، قالت زعيمته مارين لوبان: “نحن على استعداد لممارسة السلطة إذا منحنا الفرنسيون ثقتهم”.

وقد أعلن ماكرون مساء الأحد، حلّ الجمعية الوطنية وتنظيم انتخابات تشريعية جديدة، بعد فوز أقصى اليمين الفرنسي في الانتخابات الأوروبية بفارق كبير عن معسكر الغالبية الرئاسية.

وفاز أقصى اليمين في الانتخابات بنسبة تزيد على 30% من الأصوات، ملحقاً هزيمة كبيرة بالمعسكر الرئاسي الذي حصل على نحو 15% من الأصوات، بحسب التقديرات.

وبالعودة للوبان فهي قد خسرت في مواجهتها مع ماكرون مرتين في الانتخابات الرئاسية لعامي 2017 و2022، وتهدف مجدداً إلى الوصول للرئاسة في الاستحقاق المقرر عام 2027.

العربية

ماكرون يفتح حرب التصريحات من جديد: لا وجود للعلم الروسي في أولمبياد باريس 2024

 

أعلن اليوم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن عدم مشاركة روسيا في أولمبياد باريس العام المقبل.

و قال ” روسيا لا يمكن أن تكون موجودة في باريس العام المقبل نظرا لما تقوم به من جرائم حرب في أوكرانيا”.

يأتي هذا التصريح رغم أن القرار يعود إلى اللجنة الأولمبية لتحديد مشاركة رياضيين من دولة معينة دون غيرها، وذلك سواءا في الرياضات الفردية أو الجماعية.

و أضاف ماكرون في تصريحه بأن فرنسا كانت دائما رافضة لما يحصل في أوكرانيا من حرب و تنكيل بالاكرانيين، لكن روسيا رغم دعوات المنظمات العالمية لازالت تواصل سياسة الغزو.

و تعد الألعاب الأولمبية من أبرز و أهم التظاهرات الرياضية في التاريخ، حيث تجمع أغلب الرياضات الفردية و الجماعية من جميع الدول و الجنسيات، و تحظى بإهتمام إعلامي كبير من العالم أجمع.

البرلمان العربي يُدين تصريحات الرئيس الفرنسي‎‎ في حقّ الجزائر

عبر البرلمان العربي، الأربعاء 20 أكتوبر ، عن إدانته الشديدة لتصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأخيرة بحق الجزائر وتاريخها، واصفا إياها بـ”غير المسؤولة والمرفوضة”.

 واستغرب البرلمان، في بيان، تصريحات إيمانويل ماكرون “التي تنكر تاريخا استعماريا دونته الذاكرة التاريخية”.

واعتبر البرلمان العربي تصريحات الرئيس الفرنسي “بمثابة اعتداء على تاريخ الجزائر العريق الذي يعد جزءا مشرفا من تاريخ العالم العربي، لاسيما ما يتضمنه من إرث حضاري ثري بالمقاومة والتضحية والنضال من أجل الحرية”، مؤكدا “مساندته للجزائر قيادة وشعبا ضد كل إساءة تمس هويتها وإرثها التاريخي وإنجازاتها المكتوبة بدماء ملايين الشهداء”.

ودعا إلى “ضرورة الالتزام بالمبادئ الدولية الراسخة في الضمير العالمي بشأن احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية”.
ومطلع الشهر الجاري، اتهم إيماويل ماكرون السلطات الجزائرية بأنها “تكن ضغينة لفرنسا”، وطعن في وجود أمة جزائرية قبل استعمار فرنسا للجزائر (1830-1962).

وكالات

ماكرون يدين جرائم فرنسا في حقّ الجزائريّين..  

عبر الرئيس الفرنسي إيونويل ماكرون أمس السبت 16 أكتوبر 2021، عن إدانته لجرائم لا مبرر لها ارتكبتها بلاده بحق جزائريين.

وشارك ماكرون أمس السبت، في مراسم أقيمت بالعاصمة الفرنسية باريس، إحياءً لذكرى مجزرة فرنسية ضد متظاهرين جزائريين بقلب باريس قبل 60 عاما.

وقال قصر الإليزيه، في بيان، إن “الرئيس ماكرون أقر بالوقائع: إن الجرائم التي ارتكبت تلك الليلة تحت سلطة موريس بابون (قائد شرطة باريس يومها) لا مبرر لها بالنسبة إلى الجمهورية”، بحسب موقع “فرانس 24”.

ووضع الرئيس الفرنسي إكليلا من الزهور في الضواحي الباريسية على ضفاف نهر السين بالقرب من جسر “بيزون” الذي سلكه قبل 60 عاما متظاهرون جزائريون وصلوا من حي “نانتير” الفقير المجاور، تلبية لدعوة فرع جبهة التحرير الوطني في فرنسا.

وتحولت هذه الذكرى إلى مناسبة لانتقادات وجهتها أطراف جزائرية رسمية لفرنسا، بالتزامن مع أزمة متصاعدة بين البلدين.

وفي 17 أكتوبر من عام 1961، هاجمت الشرطة الفرنسية، بأمر من قائد شرطة باريس، موريس بابون، مظاهرة سلمية لآلاف الجزائريين، خرجوا للمطالبة باستقلال البلاد. وقتلت العشرات منهم عمدًا في الشوارع ومحطات مترو الأنفاق، وألقت بعدد من المصابين من الجسور في نهر السين، ما أدى إلى مقتلهم، وهو ما بات يعرف بمجزرة “باريس عام 1961”.

وأمس السبت، نشرت وزارة الإعلام بيانا السبت جاء فيه: “لقد تعرض هؤلاء المدنيون المتظاهرون لأبشع صور البطش والتنكيل والتعذيب والاغتيال”.

وأوضح أن “القمع خلف في يوم واحد 300 شهيد منهم النساء والأطفال والمسنون في بلد يسوق لنفسه بهتانا وزورا دور المدافع عن حقوق الإنسان”.

من جهته، قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في رسالة، السبت، لشعبه حول هذا الحدث التاريخي إن ما حدث في 17 أكتوبر يعد “وجهًا من الأوجه البَشِعةِ لسلسلـة المجازر الشنيعة، والجرائِم ضدّ الإنسانية التي تَحْتَفِظُ بمآسيها ذاكرةُ الأمَّة”.

وشدد عبد المجيد تبون على”حرصِنا الشَّديد على التَّعاطي مع ملفَّاتِ التاريخ والذاكرة، بعيدًا عن أيِّ تَرَاخٍ أو تَنازُلٍ” ٠

ماكرون يعترف: “لم نحترم سيادة أي شعب”

أقرَّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بخطأ ارتكبته بلاده، في علاقاتها مع منطقة الساحل، مؤكدا أن تدخل باريس عسكرياً في ليبيا إبان ثورة فبراير، كان خطأ، وهو ما أدى إلى الإطاحة بمعمر القذافي.

وقال ماكرون في ختام مشاركته باليوم الأخير من القمة الأفريقية الفرنسية: إن بلاده لم تحترم سيادة أي شعب، وأن ما يحدث في منطقة الساحل هو فقط نتيجة لما تم القيام به في ليبيا، هذا التدخل الذي نسيت فرنسا خلاله وجود الاتحاد الأفريقي.

ويولي ماكرون، الملف الليبي، حيزا واسعا من اهتماماته، منذ توليه رئاسة فرنسا، وتمكن بمبادرة شخصية منه، من جمع خليفة حفتر وفائز السراج في 28 يوليو 2017 في باريس للاتفاق على تنظيم انتخابات تشريعية في غضون عام من تاريخه، إلا أنها فشلت بسبب الصراع المسلح واستمرار الانقسام السياسي.

وكان الرئيس الأسبق نيكولا ساركوزي، قد قرر التدخل العسكري في ليبيا غداة إصدار مجلس الأمن في 17 مارس 2011 قرارا يجيز استخدام القوة ضد القوات الموالية لمعمر القذافي لحماية المدنيين، وانطلقت عملية عسكرية أطلق عليها آنذاك “هارماتان” في 19 مارس من العام نفسه، واستمرت حتى نهاية الشهر، قبل أن تتولى قوات حلف شمال الأطلسي، المهام العسكرية في ليبيا.

الجزائر/ رجال أعمال يجمّدون صفقات مع فرنسا بقيمة مليار أورو بسبب تصريحات ماكرون

قرّر رجال أعمال جزائريون تجميد 4 صفقات كانت قيد الدراسة مع شركات فرنسية لتوريد منتجات في مجال الفلاحة، تبلغ قيمتها بضعة ملايين يورو، مفضلين التوجه النهائي نحو شركات ألمانية بديلة، وفق “الشروق الجزائرية”.

وأشارت الهيئة الخاصة للمستثمرين ورجال الأعمال وأرباب المؤسسات الاقتصادية الخاصة أن القيمة الإجمالية لمجمل صفقات المتعاملين المحليين بولاية باتنة فقط، تبلغ 1 مليار يورو، كان رجال الأعمال يدفعونه للمؤسسات الفرنسية في قطاعات العتاد الصناعي والفلاحي والدوائي والبناء والري وغيرها.

هذا الإجراء بولاية باتنة وصل صداه إلى بقية الولايات الحزائرية وقد يطلقون حملة لمقاطعة الشركات الفرنسية المنتصبة بالجزائر.

ماكرون: “نأمل أن تهدأ التوتّرات الدبلوماسية مع الجزائر قريبا”

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مقابلة مع إذاعة ”فرانس إنتر” إن العمل يجب أن يستمر مع الجزائر، معربا عن أمله بأن تهدأ التوترات الدبلوماسية بين البلدين قريبا.

وقال ماكرون “نرجو أن نتمكن من تهدئة الأمور لأنني أعتقد أنه من الأفضل أن نتحدث إلى بعضنا بعضا وأن نحرز تقدما”.

وأضاف “يجب أن نواصل فحص تاريخنا مع الجزائر بتواضع واحترام”، لافتا إلى وجود علاقة “ودية جدّا” تربطه بالرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.

ويذكر أن العلاقات الجزائرية الفرنسية شهدت توترا ملحوظا في الأونة الأخيرة، عقب تصريحات ماكرون الأخيرة التي شكك خلالها في وجود أمة جزائرية قبل الحكم الاستعماري الفرنسي.

وقال ماكرون إن “النظام السياسي العسكري الجزائري أعاد كتابة تاريخ الاستعمار الفرنسي للجزائر على أساس كراهية فرنسا”.

وقد أثارت هذه التصريحات حفيظة الجزائر وردت على تصريحات الرئيس الفرنسي باستدعاء سفيرها في باريس وغلق مجالها الجوي أمام الطائرات العسكرية الفرنسية.

الرئاسة الفرنسية تكشف: سعيّد يُبلغ “ماكرون” أنّه سيعرض قريبا خارطة الطريق ..

أصدرت الرئاسة الفرنسية اليوم السبت بيانا جاء فيه:

أكد الرئيس الفرنسي، ايمانويل ماكرون، السبت، وقوف بلاده إلى جانب تونس وشعبها، وقال في اتصال هاتفي مع نظيره قيس سعيد، “يمكن لتونس أن تعتمد على دعم فرنسا لمواجهة التحديات”، وفق ما أعلنه بيان الإليزيه.

وأعرب ماكرون، عن رغبته في أن تتمكن تونس من الاستجابة السريعة للتحديات الاقتصادية والاجتماعية والصحية التي تواجهها”.

بدوره، قال سعيّد لماكرون، أنه سيعرض قريبا خارطة طريق للفترة المقبلة في تونس، مشددا على مواصلة إعطاء أهمية للمطالب الشعبية في بلاده.

ماكرون يدعو إلى اجتماع عاجل لمجلس الدفاع.. التفاصيل

دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى عقد مجلس دفاع “استثنائي” وعاجل صباح اليوم الخميس من أجل مناقشة برنامج التجسس “بيغاسوس” بعد نشر تقارير عن استخدامه في فرنسا هذا الأسبوع.

وقال الناطق باسم الحكومة غابريال أتال، إن ماكرون يتابع هذا الموضوع عن كثب”، مضيفا أن اجتماعا غير مقرر لمجلس الدفاع “سيخصص لقضية برنامج بيغاسوس ومسألة الأمن الإلكتروني”.

هذا وأعلن مسؤول كبير في شركة الأمن السيبراني الإسرائيلية NSO المصنعة لبرنامج “بيغاسوس” للتجسس، يوم أمس الأربعاء أن ماكرون لم يُستهدف بالبرنامج، وذلك بعد أن كشفت صحيفة “لوموند” الفرنسية أن سلطات المغرب استخدمت “بيغاسوس” للتجسس على ماكرون.

وقالت الصحيفة إن “أحد الأرقام الهاتفية التي يستخدمها ماكرون بانتظام منذ 2017 على الأقل وحتى الأيام الأخيرة، ظهرت في قائمة الأرقام التي اختارها جهاز أمن الدولة المغربية لمراقبتها عبر بيغاسوس”.

وكالات

بالفيديو/ طفل يُحرج ماكرون أمام كاميرات التلفزيون: هل أنت بخير بعد الصفعة؟

فاجأ طفل فرنسي الرئيس إيمانويل ماكرون خلال زيارته إلى إقليم لاسوم بسؤال محرج وغير متوقع، حين استوقفه التلميذ أمام كاميرات التلفزيون وسأله بعد أن رفع إصبعه طالبا الإذن بالكلام: “هل أنت بخير بعد الصفعة التي تلقيتها؟”، في إشارة إلى الاعتداء الذي تعرض له ماكرون مؤخرا.

فابتسم ماكرون ثمّ أجاب: “آه نعم، لا بأس، لم يكن الأمر ممتعا، وهذا ليس شيئا جيدا”.

ثمّ أضاف مخاطبا الطفل: “ليس من الجيد أبدا أن يقوم أحد بالضرب، حتى في فناء المدرسة، إنه ليس جيدا، ومن صفعني لم يكن على حق”.